اسم الكتاب: في ظلال القرآن في الميزان
اسم المؤلف: د. صلاح عبدالفتاح الخالدي
الناشر: دار عمّار - الأردن الطبعة الثانية 1421 هـ - 2000 م
فصول الكتاب
الفصل الأول :أهم الأخطاء التي يقع بها بعض من يتعاملون مع الظلال، أو يقرأون فيه...
الفصل الثاني عن عقيدة سيد قطب، منهجه في أخذ العقيدة، وراية في دور العقل في فهم العقيدة، طريقة القرآن في عرض العقيدة، موقعة من علم الكلام، ومن زيادة الإيمان ونقصانه، ومن وحدة الوجود، ومن خبر الآحاد في العقيدة، ومن إثبات صفات الله، ومن تأويلها أو عدمه...
الفصل الثالث فقد خصص للحديث عن بعض المصطلحات الإسلامية التي وردت في الظلال، والتي كانت ميدانا لكثير من الشبهات والإشاعات والأحكام. مثل تعريف سيد قطب للألوهية والربوبية، ومناداته بالحاكمية، وكلامه حول الجاهلية، وتحديده للعزلة والمفاصلة..
الفصل الرابع اتهام سيد بتكفير المسلمين، ونقل كرمه في من يكفّرهم ومن لا يكفرهم، وأورد روايات منه بعدن تكفير جماهير المسلمين وبين أنه أول من أطلق شعار "نحن دعاة ولسنا قضاة...
الفصل الخامس موقف سيد قطب من الفقه الإسلامى وناقش من اتهمه بعداوته.. فبين نوع الفقه الذي كان يتحدث عنه، والذي يطالب بتأجيل البحث فيه وليس إلغائه ورده، وتحدث عن نظرته إلى الفقه كله-عبادات ومعاملات-على أنه عبادة لله، وعن معنى اصطلاح "فقه الأوراق" و"فقه الحركة" عنده.. ثم تحدث عن رأيه في دار الإسلام، ودار الحرب وعن اتفاقه مع الفقهاء السابقين في ذلك، وعن فهمه للجهاد، وقوله "بالمرحلية" في أحكامه ومنعه النسخ في آياته التي رتبت تلك الأحكام... وبعد هذه المناقشة في هذه الفصول السابقة توقف عند المرحلة النهائية من البحث، وهي وضع الظلال في الميزان ليسجل أهم المآخذ عليه، وأهم السمات التي توفرت له.. وحرص أن يكون الميزان شرعياً، له كفتان، واحدة للمآخذ والملاحظات، والثانية للمزايا والسمات.. فتحدث في
الفصل السادس عن أهم الملاحظات على الظلال والمآخذ التي قد تؤخذ عليه... قدم بين يدي هذه المآخذ بالحديث عن مكان وجودها وترتيبها بالنسبة للحسنات أو المزايا، وأثرها على الظلال سلباً أو إيجاباً.
الفصل السابع فقد أورد فيه أهم السمات التي توفرت للظلال،والتي اكتسب بسببها منزلة خاصة في الفكر الإسلامي المعاصر.
جزى الله عنا خيرا كل من نشر او وضع شيئا فيه فائدة او معونة للوصول الى الفائدة
ردحذف